1-أقلع عن التدخين فورا : التدخين طريق موكد للسرطان 02-امتنع عن تناول الخمور : فهى تسبب السرطان وخاصة بالجهاز الهضمى.
1- تجنب السمنة : وزيادة الوزن لأنها تعرض للإصابة بسرطان الثدى والرحم والقولون 0
2- تجنب التعرض لأشعة الشمس :وخاصة إذا كانت بشرتك شقراء مع استخدام الكريمات التى تمتص الأشعة البنفسجية لدى التعرض للشمس 0
3- سارع بعلاج البلهارسيا وذلك لتفادى سرطان المثانة واتبع طرق الأمن الصحى فى أماكن العمل التى تستخدم الكيماويات الضارة كالأسبتوس وبعض الأصباع ومركبات الزرنيخ والكروم والنيكل والقطرات والإشعاع 0
4- قلل من استهلاك الدهون والزبدة فى الطعام واستبدال اللحوم الحمراء بالدجاج والسمك0
5- أكثر من استهلاك الفواكه والخضراوات والأغذية التى تحتوى على الألياف فهى تحمى الجسم من الإصابة بالسرطان 0
6- أسرع لاستشارة الطبيب لدى اكتشافك أى تغيرات
7- صحية تستمر أكثر من أسبوعين 0
8- للسيدات :إذهبى لأحد المراكز المتخصصة لإجراء المسحة المهبلية كل 3 أعوام وذلك بصرف النظر عن عدم وجود أى أعراض 0-----للسيدات أيضا : واظبى على الكشف الذاتى للثدى مرة كل شهر 0
السرطان لم يعد مرض خطير
عندما يعرف المريض أنه قد أصيب بمرض السرطان فإنه عادة ما يصاب بالاكتئاب ويفقد الاهتمام بأى شئ سوى أنه قد أقتربت نهائية ولكن من فضل الله سبحانه وتعالى أن طريق التشخيص لهذا المرض قد تطورت بصورة مذهلة وأصبح هناك الرنين المغناطيسى والأشعة المقطعية ودلالات الأورام وحديثا أصبح هناك تحليل الجينات الوراثية المسببة للمرض وهذه طفرة كبيرة فى التشخيص والعلاج وكذلك أنعم الله تعالى على المرضى بالعديد من العقاقير الجديدة لعلاج هذا المرض والتى تتميز بأنها اقل فى الآثار الجانبية وأقوى تأثيرا على الورم وأيضا أصبح هناك نوع من العلاج بالتصادمات الحيوية الموجهة إلى الورم فقط دونما تأثير على الخلايا السليمة كذلك أصبح المريض لا يحتاج إلى نقل الدم الذى يتسبب فى الالتهاب الكبدى فى بعض الأحيان حيث ظهرت بدائل نقل الدم وهى أنواع من الحقن التى تؤخذ لتنشيط نخاع الدم وحثه على إنتاج الكرات الحمراء والبيضاء وأيضا الصفائح الدموية وهذا بالتالى يقلل من الالتهابات التى قد تنتج بعد العلاج الكيماوى وأيضا هناك مضادات الفطريات المختلفة والتى ساعدت المرضى كثيرا بعد العلاج الكيماوى والإشعاعى فأما بالنسبة للعلاج الإشعاعى فقد تطور تطورا كبيرا حيث أصبح الكومبيوتر شريكا للطبيب فى تحديد مكان الورم ومكان الجرعة الإشعاعية وكذلك الأجهزة الحديثة من أشعة الكوبالث والتى أصبحت متوفرة فى مصر بكثرة وساعدت الكثير من المرضى على الشفاء بإذن الله.
والنصيحة التى نحب أن نوجها إلى أى شخص هو أن يلجأ للطبيب فور إحساسه بمرض ما وإجراء الفحصوات اللازمة للتشخيص والعلاج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق